لقد تمايز العلم عن الدين، أي عن الاعتقاد، وكان هذا أمرا إيجابيا. واقترنت بذلك إنجازات

كبرى تنسب إلى الحداثة، مثل حرية التفكير والاعتقاد والتعبير


لكن لئن كان الفكر قد تمايز عن المطلق الاعتقادي، فإنه في خضم هذا، تمايز أيضا عن المطلق

العياني الذي يستدل عليه بعين الحضور الواعي، وكان هذا أمرا سلبيا​ 

الفصل الثالث


نحن والغرب

الحداثة ما لها وما عليها

نص الفصل الثالث


الخــروج إلى النــور


​حـوار عـن طبيعـة هـذا الحضـور الواعـي